حوار صحفي مع المبدعه رحمه خالد
اسمك؟
رحمه خالد يحيي
دراستك؟
ليسانس حقوق
محافظتك ؟
الدقهليه _ المنصوره
متي بدائتي الكتابة؟
اكتر من ١٢ سنه
اهم صفات الكاتب من رائيك؟
طموح
مقتنع بنفسوا اقتناع تام
بيكتب إلى قلموا مقتنع بيه
مقتنع أن القلم سلاح قادر يغير بيه نفسو والى حواليه
اي خططك المستقبلية؟
اشتغل في مجالى اول حاجه
واحاول ارجع للكتابه لانى موقفه من مده ومعتمده على الإلقاء
الكتابة بتمثل ليكي اي؟
حياتى كلها وبتطلعنى من أى ضغوط مش قادره اكلم فيها
ما هي انواع الكتابة المقربه ليكي؟
شعر وخواطر
من أول شخص كان ومازال داعم ليكي؟
اهلى كلهم
ما هي اهم أنجازاتك؟
مشاركه ف معرض الكتاب
حصول ع مركز ع مستوى جامعه القاهره وكليتى في الشعر
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟
احباط كل فتره وانى ابعد عن الكتابه
كيف تتعامل مع موهبتك كي تُنميها؟
بقرأ شعر كتير وقديم واحاول اقيس عاليه اشعاري
شئ من كتابتك؟
حاولت اكتب
لقيت الشعر ماسعفنيش
فقولت فشلت،
لكني كتبت ولما كتبت
لقيت الحبر ماي كفي
يابوي ع الحظ لو يغدر،
ده يوم أغبر
، فمش كاتب ولا قايل
ولا معبّر،
طب اعمل ايه
في احساسي اللي قاتلني،
لاراضي يروح ولا عنه بيعزلني،
ولا بيرحم ولابيعذر
،وفي اليل الطويل يغدر
ومش مرتاح وبيقولي
مادام فرغ الكلام منك فحلمك طاح
ونول العشق ياولدي لازمله سلاح،
و انا سلاحيي
كلام واقف على لساني
ولو نطق الكلام يكتب
بإنك الف وحشاااني،
وانك دنيتي وعمري
لكن في حاجة حايشاني،
يجوز خوفي يجوز ضعفي
يجوز انتي اللي عايشاني،
وبحلفلك ويمكن لأ
لأن كلامي عن حبك
ده شوك ف الحلق،
ومش بلعن انا بختي
ومش آسف على نهايتي
ولا بنشق،
ولاحاطط صوابعي العشرة
وسط الشق،
لكني بحق محتاجلك
بكل الطيبة ومشاكلك،
ومشتاقلك
ومش قادر أنط معاكي ع الحاضرك
ولا قادر اقربلك
،كأن ما بينا في متاريس
ياليلى
انا اعظم من حبيبك قيس
هل لديك موهبه اخري؟
الإلقاء
هل تظن أن الموهبه وحدها تكفي للنجاح؟
اكيد لا
من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟
يأخذ في الاعتبار السلبي أكثر من الإيجابي لكى يعالجه
ما هي الرساله التي تود توصيلها من خلال تجربتك؟
لا تيأس
حتى لو مقدرتش تكتب فتره طويله مفيش مشكله اول ميجيلك موقف حقيقي هتقدر
اوعى تحس ان القصيده او الكتابه اى كان نوعها كامله مش ناقصها حاجه لان لو وصل الاحساس دا للكاتب مش هيقدر يكتب تانى
اذا طلبت منك وصف المؤسسة لكي تلفت نظر العالم إليها وتبقي اقرب للقلوب ماذا ستقولين؟
العمل من القلب يصل للناس دائما ولست بحاجه الى اكثر من ذلك
مؤسسه الجريدة الكاتبة انچي أحمد
الصحفي مصطفى محمود العقرب
تعليقات
إرسال تعليق