حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة ندي مصطفي
اسمك؟
نـدىٰ مُـصطـفىٰ
لقبك؟
زمهرير
محافظتك؟
البحيرة
دراستك؟
ما زلت أدرس
متي بدائت كتابه؟
منذ سنة ونصف
من اكتشف موهبتك وكيف؟
إحدىٰ زميلاتي المقربات، كانت تخفف عني بعضٌ من آلآمي وطلبت مني ممارسة ما أحبه، فبدأت بكتابة القصص القصيرة أقل ما يُقال عنها رديئة، وبالرغم من ذلك حصلت على تشجيع العديد من صديقاتي، ثم بدأت بالكتابة العامية والفصحى معًا، حتى رأيت نصًا لإحدى الصديقات، تنصح باستخدام الفصحى أكثر من العامية، ثم توحدت كتاباتي إلى الفصحى ما عدا القصص القصيرة
من قدوتك؟
الكاتبة حنان لاشين، والكاتب عمرو عبد الحميد
ما هي انواع الكتابه التي تكتبها؟
نصوص، قصص قصيرة، وروايات، وفي بعض الأحيان إقتباسات
من أول شخص كان وما زال داعم ليك؟
صديقاتي فقط، لم ألقى أي دعم سوى منهن
ما هي اهم إنجازاتك؟
لم أقم سوى بكتاب خواطر إلكتروني مجمع يسمى "حبر لا يزول"
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟
ما هي الكيانات اللي تتواجد فيها؟
كنت متواجدة في كيان شهرزاد الحكايات وأيضًا كيان جيل الإبداع وأيضًا كيان دِيلارا، وبعض الكيانات الأخرى كمدققة لغوية
شئ من كتابتك؟
سَأبقىٰ أحِبكَ حتىٰ أودِّع هذا العَالم مَع ذِكرياتكَ، حتىٰ أكُون كَرمَاد الاطلَال، حتىٰ تُشرقُ الشمسُ مِن المَغرِب، حتىٰ ألتَقط أنفَاسي الأخِيرَة، حتىٰ أكُون رَفيقًا لأروَاحِ البَشر تَحت التُرابِ، حتىٰ يَتوقَّف قَلبي عَن النَّبض بإسمِكَ، حتىٰ تَلتقِي الشَّمس بكَوكبِ الارضِ، حتىٰ تَراني قَد أصبَحتُ نَجمةً في السَّماءِ، حتىٰ تَجد فقط ذِكريَاتي وطَيْفِي ولكن لن تَجدنِي، حتىٰ تَلتقِي السَّماء مع الارضِ، لا أعتَقدُ أنِّي سَأتوقَّف عَن حُبكَ بَعد ذلِك، فكَيف لمُغترِب أن يَهجُر مدِينةً وجَدها فِي عَينيكَ، ولكنها لم تَكن مَدينَة عَاديَّة بل كانت عَيناكَ تُجيد إحتِوائي، وأيضًا تُجيد جَعلي واقِعة أكثَر من ذِي قَبل.
• نـدىٰ مُـصطـفىٰ|| زَمـهرِيـر
هل لديك موهبه اخري؟
لا
ما الذي تريد تحقيقه ف المستقبل؟
بعض الأشياء، كأول كتاب فردي لي، تأسيس كيان، تطوير موهبة الكتابة لدي، وبعض الإنجازات الأخرى
من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟
أن يلوذ بالصمت فقط، ويتجاهل تلك الانتقادات، وإن كانت انتقادات جيدة بالنسبة له فيمكنه إصلاح بعض الأشياء السيئة بداخله إن وجدت
ما هي الرساله التي تود توصيلها للكتاب المبتدئين؟
فقط لا تهتموا بكل ما هو سيء، يمكنكم بدء قراءة لكُتَّاب مشهورين وليست تلك الروايات التي نعرفها جميعًا، إن لم تجدوا من يدعمكم فكونوا الداعم الأساسي لكم، أتمنى لكم التوفيق في ما هو قادم
مؤسسه الجريده الكاتبه انچي أحمد حسن.
تعليقات
إرسال تعليق