حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة جهاد عطاري


اسمك؟ اسمي جهاد 
لقبك؟ عطاري
محافظتك؟ الجزائر
دراستك؟ ماستر إدارة أعمال
متي بدائتي كتابه؟ في سن الثامنة ثم طورتها اكثر بحضور دورات
من اكتشف موهبتك وكيف؟ اكتشفتها بنفسي عندما أشعر أنني لست على مايرام أهرع للكتابة دائما كانت الملجأ، عندما بدأت تقرأها والدتي اكتشفت حينها انها ليست مجرد كلمات
من قدوتك؟ الكاتب الجزائري سعدي صباح/ عبد الحليم بدران/ وادهم الشرقاوي، قدوتي في مجال الكتابة
ما هي انواع الكتابه التي بتكتبيها؟ خواطر و روايات
من أول شخص كان ومازال داعم ليكِ؟  والداي حفظهما الله 
ما هي اهم إنجازاتك؟ الفت قصص اطفال، شاركت في عدة كتب جامعة دولية ورقية والكترونية فزت بالمرتبة الاولى، فزت في مسابقات الخواطر، حاليا في طور انجاز كتابي  
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟ أكبر عائق هو غياب الالهام ومحاولة التعرض للسرقة 
ما هي الكيانات اللي تتواجدين فيها؟  
شئ من كتابتك؟ ماذا لو كان حب النفس حبا تسللت بين الحاء والباء راءً فأصبح كل ما كان جميلا لئيما.

ماذا لو كانت الفرحة معك بدون الراء والتاء وتحويل ما بينهما إلى خاء ووقعت فيه لكن فات الأوان كي تنجو.

ماذا لو كان حضن الأم لغم كلما اقتربت منه انفجرت وخرج ماء عينيك ولم تجد ما يقدم الياء عن العين غير غرفتك 

تعبت أناملي من تفسير ما بداخلي ورميه خارجا علّ جهة اليسار ترتاح ولا نرى تحصيلا. 

أريد كسر كل تلك الحواجز التي كانت ولازلت تحصر الأنفاس داخلي، لأنني أريد أخذ نفس فقد سئمت الإختناق، كلماتكم نظراتكم لمساتكم لا تزيد في القلب إلا اختناقا كفى أرجوكم..

لست من عشاق التبرير والعتاب، فما يبرر إلا المذنب وما يعاتب إلا العاشق وما أنا بكلاهما، فلا يعقل لعاقل أن يحضر جنازة قلبه غيركم، لا يوجد عاقل يجعل من غريب إبن(ة) أحدهم أن يحتل أيامه و يحشر نفسه في التفاصيل غيركم، وظهر في الأخير أنه لا عاقل غيري.}
هل لديك موهبه اخري؟ نعم، التمثيل المسرحي، دوبلاج الكرتون، التعليق الصوتي بحيث لدي قناة بودكاست "صوت أكتوبر
ماالذي تريدين تحقيقه ف المستقبل؟ أن يكون كتابي وروايتي في معارض الكتب، وان يكون اسمي بين الأدباء والروائيين الناجحين
 من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟ لا داعي لإعطاء رد فعل لأي نقد الا اذا كان من أهل الاختصاص، فكلها مجرد أراء قراء ليس لكل الناس نفس الذوق الأدبي 
ما هي الرساله التي تودين توصيلها للكتاب المبتدئين؟ العمل على تطوير كتاباتهم وعدم الاستماع لأي رأي هدام عدم الغرور لهذا سيحد من ابداعهم وبالتوفيق للجميع
تحب تقول ايه للجريدة ؟ شكرا جزيلا على هذا الحوار الجميل تشرفت بكم ودام نجاح الجريدة ونجاح الصحفية شهد بالتوفيق 

الصحفية شهد إبراهيم عطا.
مؤسسه الجريده الكاتبه انچي أحمد.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة إسراء الأمير

حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة خلود عادل

حوار صحفي مع الكاتبة ايمان ممدوح