حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة رحاب صبري
اسمك؟
رحاب صبرى
دراستك؟
كليه سياحه وفنادق جامعة حلوان
محافظتك ؟
القاهرة
متي بدائتي الكتابة؟
تقريبا من ٢٠١٥
اهم صفات الكاتب من رائيك؟
انه يكون واقعى
اي خططك المستقبلية؟
بحاول اوصل عمل ليا انه يكون عمل درامى
الكتابة بتمثل ليكي اي؟
حاجه مهمه جدا فى حياتى بفرغ طاقتى فيها وبعيش فيها حياة غير حياتى
ما هي انواع الكتابة المقربه ليكي؟
الروايات والكتب الاجتماعيه
من أول شخص كان ومازال داعم ليكي؟
امى
ما هي اهم أنجازاتك؟
الحمدلله كلهم بعتبرهم انجازات ٦ كتب كل واحد له رونقه
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟
يمكن فى حالتى صعوبة انى اوفق بين بيتى واولادى وشغلى والكتابه دة بيبقى صعب لكن صعوبات الكتابه دلوقتى بتتلخص ان بعض دور النشر بتطلب مبالغ ماليه من مواهب لسه بتبدء عشان تنشورلهم شايفه ان دى حاجه محزنه جدا
كيف تتعامل مع موهبتك كي تُنميها؟
ببقي مهتمه جدا بأراء اى قارئ وبحاول اقراء واتابع باستمرار عشان انمى موهبتى
شئ من كتابتك؟
حتى وان كنت اشعر بالندم بالنهايه
ولكن من البدايه كان يجب ان يشعر هو بالندم لما فعله بى
لم اكن سوا طفلة مقبله على الحياه اهرب من الموت الذى يلث خلفى وخلف من حولى ليسرقنا
الم يشعر هو بالندم حين صفعنى او بعد مافعله بى فى تلك الغرفه وافقدنى انسانيتى
لن انسى تلك اللحظه ابدا
ولم اشعر بالندم مع الاخر بعد مافعلته امه بهذا الحلم الذى كنت اراعاه الم تشعر هى بندم لاجهاضه ؟!
لماذا يجب ان اشعر انا بالندم على مافعلت وبعد كل ما فُعل بى ؟
الم اكن ضحيه فى وقت ما ؟!!!!
الم اكن تلك الجارية التى له الحق ان يفعل بها مايشاء ؟!!
الم اكن تلك الورد المُحبه للاخر ولكنه تركنى وذهب دون حديث ؟!!
انا لم أأخذ غير حقى ...حقى فقط
اقسم اننى كنت ضحيه فى بداية الامر ولكن بنهايته ...اعتقد اننى ضحية ايضا
الاعتراف صعب جدا ولكن رغم كل تلك الحيرة فمن المؤكد ان حياتى كانت فصول صغيرة يجوب الظلام بها فرحا
هل لديك موهبه اخري؟
لا
هل تظن أن الموهبه وحدها تكفي للنجاح؟
لا
من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟
باهتمام شديد وبعدين يقرر هل فعلا النقد فى موقعه او لا
ما هي الرساله التي تود توصيلها من خلال تجربتك؟
صوت المراه فى المجتمعات العربيه لسه قدامه كتير اوى عشان يحقق حقوقه كاملة
اذا طلبت منك وصف المؤسسة لكي تلفت نظر العالم إليها وتبقي اقرب للقلوب ماذا ستقولين؟
ننقل الواقع بحب ولكن دون تجميل
مؤسسه الجريده/ الكاتبه انچي أحمد
ك الصحفية/ مي شريف
تعليقات
إرسال تعليق