حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة فرح شريف
اسمك؟!
فرح شريف أبو حليلو
دراستك؟!
توجيهي " تكميلي "
محافظتك ؟!
الاردن "الزرقاء"
متي بدائتي الكتابة؟!
قبل أربع سنوات
اهم صفات الكاتب من رائيك؟!
الغموض
اي خططك المستقبلية؟!
أن أصبح كاتبة مشهورة
الكتابة بتمثل ليكي اي؟!
ملجأ
ما هي انواع الكتابة المقربه ليكي؟!
الخواطر المبعثرة
من أول شخص كان ومازال داعم ليكي؟!
صديقتي ثم أمي
ما هي اهم أنجازاتك؟!
انجزت كِتابين ورواية لوحدي
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟!
ضعف في اختيار االمرادفات القوية
كيف تتعامل مع موهبتك كي تُنميها؟!
دورات،محاضرات، قراءة كُتب
شئ من كتابتك؟!
(لهفة روح)
تروني أتلعثم بالكلامِ، فلا أعلم بما أبدأ الآن، أبحالتي؟ أم بطرح أسئلتي؟
واقفةٌ، حائرةٌ، ضجرةٌ، سائلةٌ نفسي من أين لي بنور السّعادة القويّ ذاك؟
أمن عائلتي؟
مدرستي؟
من حولي؟
غيرهم وغيرهم؟
فلم أجد الإجابة، لاقيتُ حتفي بالسّكوت، وبعد حينٍ طويلٍ من التّفكير، قلت في نفسي: من يملك الإرادة الخضراء الخصبة لن تنفذ أشجار أمانيهِ، ولن تُجفّ تربةُ أحلامه طالما حاولَ، وكافح، وجاهد، فلا بدّ من إكمال السّير مهما كان الطّريق طويلاً، مهما توالت عليهِ من مخفقاتٍ لا تتيح له السّير فليكمل.
أيّ في الواقع يا أعزّائي، أنتم من تستطيعون اختيار المسار بأنفسكم، الطريقُ سنعبرهُ سواءً ضحكنا أم بكينا، لذا لمَ لا تطغي الابتسامةُ على هاوية الأحزان؟! هل السعادة ملموسة!؟ هل بنقدر نحتضنها !؟
عمرنا يمضي، وإن نطق لرجوَ منّا أن نلثم عطر التّفاؤل في أيّامنا، وأن نحتسي زعاف الأمل بكلّ ما فيهِ، فالأوصاب لن تدوم، هي حياةٌ واحدةٌ سنعيشها، فلم لا نعيشها كما أَبينا؟
الضّحكاتُ هي وجوهُ أنظارٍ، ليست باحتساء كوبٍ من القهوة، بل بالمكان الّذي نحتسي فيه، والشّخص الّذي شددنا على معصمهِ ليكملَ معنا الفنجان حتّى النّهاية، نحنُ من نستطيع رمي أقنعة الأحزان تلك، وتجديدها بأقنعةٍ ودودةٍ، تنتشلنا من قاع الانكسارات، وآبار الأحزان، إلى عالمٍ مفعمٍ بالهدوء، والأفراح، والطّمأنينة.
فرح ابو حليلو
هل لديك موهبه اخري؟!
نعم التصميم والالقاء
هل تظن أن الموهبه وحدها تكفي للنجاح؟!
أظن ذلك ولكن العمل على الموهبة ايضا ولا نهملها
من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟!
التجاهل
ما هي الرساله التي تود توصيلها من خلال تجربتك؟!
المثابرة وعدم الأستسلام
اذا طلبت منك وصف المؤسسة لكي تلفت نظر العالم إليها وتبقي اقرب للقلوب ماذا ستقولين؟!
مؤسسة تدعم الكُتاب التي مواهبهم مدفونه
مؤسسه الجريدة/ الكاتبة انچي أحمد
تعليقات
إرسال تعليق