حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة ايمان محمد
اسمك؟
إِيمان مُحمد جعفر
لقبك؟
حودايت إِيمي
محافظتك؟
دمياط الجديدة
دراستك؟
في الصف الثالث الإعدادي
متي بدائتي كتابة؟
٦/٧/٢٠٢٢
من اكتشف موهبتك وكيف؟
اكتشفتها بنفسي، بحب القراءة وتلخيص القصص من وأنا في الصف الرابع الابتدائى.
من قدوتك؟
دكتورة حنان لاشين، دكتور أحمد خالد توفيق.
ما هي انواع الكتابة اللي بتكتبيها؟
بدأت بكتابة الاسكريبت والقصة القصيرة ورواية صغيرة "قدري" لكن مكتملتش لسه، وحاليًا بدأت أكتب خواطر ونصوص.
من أول شخص كان ومازال داعم ليكِ؟
أنا أكثر شخص داعم ليا، و مامتي و أختي وصديقة ما ليا.
ما هي اهم إنجازاتك؟
أول إنجازتي أني حققت حلمي وبدأت كتابة.
وثاني إنجاز ليا أن اسمي ذُكر في جوجل في روايتي "قدري" في مدونة دار مصر، دار كامو.
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟
الصعوبة كانت في طريقة الكتابة بالفصحى لكن الآن بدأت أتطور فيها.
ما هي الكيانات اللي تتواجدين فيها؟
كيان "صمت الحروف" ،كيان "حلم الواقع"
شئ من كتابتك؟
﴿ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ۚ وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾
إلى متى سأظل هكذا..؟ أصبحت ضعيفة، حساسة للغاية دموعي على وجهي دائمًا، تبًا لهذا العالم القاسي، لماذا لا تُراعوا مشاعر الإنسان؟ لما تشبهوا بصفات لا يحبها وتجرحوا بكلمات تجعلهُ منكسر.. ألم يكفي هذا، لا يوجد لديكم إحساس بمن حولكم، البشر يشبه الحجر، بعضهُ قاسي القلب يجرح جرح لا يُشفى أحد منهُ، وبعضهُ لين القلب، حنون، لديهُ مشاعر لا يجرح أحد بكلماتهُ.. هؤلاء هم أفضل القلوب، كونوا لينون القلب مثل هؤلاء، فالكلمة الطيبة صدقة.
ك/إِيمان مُحمد.
هل لديك موهبة اخري؟
لا ليس لدي.
ماالذي تريدين تحقيقه ف المستقبل؟
أكتب كتابًا، وأصبح معروفة في المجال ولست مشهورة.
من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟
يوجد نقد كنصيحة وبأسلوب جيد أتقبلهُ وأحسن نفسي من هذا النقد، إنما بأسلوب سيئ لا أتقبلهُ.
ما هي الرساله التي تودين توصيلها للكتاب المبتدئين؟
قراءة الكتب والروايات المفيدة تٌحسن أسلوب الكتابة والسرد، وتُحسن النفسية، وتجعلك تعبر بطريقة بسيطة راقية.
مؤسسه الجريدة الكاتبه إنچي أحمد
تعليقات
إرسال تعليق