حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة ناديه خالد

اسمك؟ نادية خالد.

لقبك؟ نادية ستارز.

محافظتك؟ الإسكندرية.

دراستك؟ الصف الأول الثانوي.

متي بدائتي كتابه؟ منذ عام ونصف تقريبًا.

من اكتشف موهبتك وكيف؟ أنا، من حبي في القراءة؛ بدأت أكتب.

من قدوتك؟ نفسي قبل أي حد.

ما هي انواع الكتابه التي بتكتبيها؟ روايات، نوفيلا، سكريبتات، خواطر، نصوص.

من أول شخص كان ومازال داعم ليكِ؟ نفسي، عيلتي، أصدقائي، متابعيني.

ما هي اهم إنجازاتك؟ بقى في كُتاب حتى لو متقدمين؛ بيدخلوا يسألوني عن حاجات في الكتابة، أو يطوروا من نفسهم إزاي، ودي من أعظم الحاجات لحد الآن.

ما هي الصعوبات التي وجهتك؟ فقدان الشغف، اليأس.

ما هي الكيانات اللي تتواجدين فيها؟ كتير.

شئ من كتابتك؟

"تعال، سأفرش لكَ قلبي." 

  والآن اعترف إني لا أستطع العيش بدونك، فليحترق العالم بأجمعهِ؛ حتى أكون بجانبك، حتى أنظر إليك مرة واحدة، ألا يجوز مرة واحدة فقط! سأجعل قلبي بساتين من ورد لكَ، ومن حديثي أشهى ما تسمع الأذن، ومن نظراتي حب، وفخر؛ لأنك بجانبي، وعند مجيئك مرةً أخرى؛ ستدق الطبول لما سيحدث في قلبي من فرحةٍ، ستنهار جميع حصوني أمامك، سيصبح قلبي قصر لكَ، وأنت مَلك هذا القصر، سأكون ظلك، وسيكون قلبي مثل السيف إذا اقترب منك أحد؛ سيطعنه، سأكون مثل البارود إذا زعجك أحد؛ سأحرقه، حتى كاد أن يكون أشلاء صغيرة، سأفرش قلبي لكَ من النعيم حتى تكاد أن تظن أنه جنة، ولكن إذا جرحت هذا القلب الذي سيفعل لكَ كل شيء تريده؛ فسيتحول قلبي إلي نار، وستحرق كل من حولها.

بقلم الكاتبة: نادية ستارز. 

هل لديك موهبه اخري؟ لا

ماالذي تريدين تحقيقه ف المستقبل؟ أكون دكتورة، وكاتبة ملهمة، ومؤثرة، والقراء والكتاب يستفيدوا من كتاباتي.

من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟ ياخده كحافز ليه إنه يتقدم.

ما هي الرساله التي تودين توصيلها للكتاب المبتدئين؟ خليك ورا حلمك، وأكتب علشان أنت عندك الموهبة، وحابب الكتابة، مش علشان لايكات أو شوية فولو.

مؤسسه الجريده الكاتبه انچي أحمد