حوار صحفي مع الكاتب المبدع غيث
اسمك؟ غيث
لقبك؟ غيثو..غيوث
محافظتك؟ السويداء
دراستك؟ عاشر
متي بدائت كتابه؟ حوالي سنتين
من اكتشف موهبتك وكيف؟أنا من اكتشف موهبتي من خلال ازدياد شغفي وحبي لقراءة الكتب
من قدوتك؟ كل من دعمني
ما هي انواع الكتابه التي تكتبها؟ خواطر ♡
من أول شخص كان ومازال داعم ليك؟ أصدقائي وعائلتي..ولكن
ما يميز ذلك أنه لدي صديق وفي نفس الوقت أعتبره أخ لي فهو الداعم الأكبر
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟ أحياناً في تشكيل الحروف
ما هي الكيانات اللي تتواجد فيها؟ مطر أيلول، فيوليت،
شئ من كتابتك؟ يا جَميلَتِي..يا أمِيرتِي...يا حَبيبتِي..فَلقَد اتّخَذْتِ من جمالِ الطّبيعةِ سحرَ عينيْكِ الفاتنةِ الّتي هِي كفيلةٌ بأنْ تَأسرَ النّظارَ إلَيها، وقدْ استمَدَّيْتِ منْ البحرِ وأمواجهِ لونَ عينَيكِ وبريقها الّلامِع ،ومنْ ضحكةِ طفلٍ صغيرٍ براءَتكِ ، ومنَ الأزهارِ البرّيّةِ عَفَويّتَكِ، ها هيَ النّجومُ قدْ توقّفَتْ عن حركتِها تتأمّلُكِ باهتمامٍ ووديّةٍ ولو كانَ بإمكانِها الهبوطِ إلى الأرضِ لِرؤيتِكِ لِمَا رُفِضَتْ ذلكَ..وها القمرُ قدْ ازدادَ سطوعُهِ وأُنِيرَ بشكلٍ كاملٍ ليضيءَ عتمةَ ليالِيكِ الدّاكنةِ
فكلّما أشتاقُ إليكِ تذوبُ مهجَتِي لشدّةِ الحنينِ وكأنّها قطعةٌ ثلجٍ قدَ ذابَت عندَ تعرّضِها لأشعّةِ الشّمسِ، وكلّما تأمّلْتُ تفاصيلَ وجهَكِ الملائكيّةِ واشتَمَمْتُ عطرَكِ لانتابَنِي الجنونَ،إنّكِ مملكَتِي الّتي استوطَنْتُها على جسدِي وعَليها أقمْتُ عرشِي وأسوارِها
فأنا على وعدٍ دائمٍ لكِ بأنّنِي سوفَ لنْ أسمحَ لأيِّ أحدٍ أنْ يُمَزِّقَ صفحاتَ ذكريّاتِنا لو مهما كَلّفَنِي ذلكَ الأمرُ
•||غيث حمزة||•
هل لديك موهبه اخري؟ لا
ماالذي تريد تحقيقه ف المستقبل؟اريد ان أصبح محامي يحتذى به
من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟ ببساطة أتقبل كل النقد الذي يعترضني..ومن منا جل من لا يخطئ
ما هي الرساله التي تود توصيلها للكتاب المبتدئين؟أن نهتم جداً بقراءة الكتب وأحيانا نستفيد من قراءة نصوص الآخرين ونتعلم منهم
مؤسسه الجريده الكاتبه انچي أحمد حسن.
تعليقات
إرسال تعليق