حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة ضحي اشرف
تتشرف جريدة ومؤسسة "حلم كاتب" بإجراء حوار صحفي مع الكاتبة المتميزة ضحى أشرف محمد، والتي تستحق منا كل الدعم والتقدير
سـ¹ حدثينا عن سيرتك الذاتية؟
ضحى أشرف محمد عبيد من محافظة قنا، عمري 21 عاماً، وأدرس في كلية الدراسات الإسلامية قسم اللغة العربية.
سـ² حدثينا عن موهبتك ومتى اكتشفتِها؟
موهبتي هي الكتابة النثرية، وقد اكتشفتُها منذ سنوات قليلة عندما كنت طالبة في الثانوية الأزهرية. كنت أُنكرها حينئذ، حتى وجدت التوجيه الصحيح من كُتاب أفاضل.
سـ³ ما أهم صفات الكاتب من وجهة نظرك؟
الكاتب الجيد يجب أن يكون في المرتبة الأولى قارئاً جيداً، وفي المرتبة الثانية أن يتريث في حبك خيوط قصته ورسم أبعادها، حتى تكون جديرة بالسطوع للعلن.
سـ⁴ حدثينا عن إنجازاتك في مجال الكتابة.
أكتب في العديد من فنون النثر، لديّ مقالات وومضات وخواطر وقصص وروايات. نُشر لي قصة «جنون العظمة» قبل عامين، ورواية «بصيغة مجني عليه» العام الماضي، ولدي روايات إلكترونية، أبرزها «قلب المُحب» وهي قيد النشر.
سـ⁵ حدثينا عن طموحاتك التي تسعين للوصول إليها.
ليس لطموحي سقف أو مبتغى ثابت، بل يتجدد عند كل وصول. الهدف الأسمى والدائم هو أن أكون ذات نفع لا غير.
سـ⁶ ماذا تمثل لك الكتابة وكيف ترينها؟
الكتابة هي الملاذ الآمن لي، وأراها تستحق أن نرتقي بها إلى مكانتها الأصلية.
سـ⁷ ما هي أنواع الكتابة المفضلة لديك؟
أحب كتابة الخواطر؛ فهي مشاعر مصاغة. أجد نفسي بين ضفتي رواياتي، وأفضل نوع الجريمة، وفي المقابل يُقال أني بارعة في الكوميديا! فها أنا ذا.
سـ⁸ من هو الداعم الذي دعمك حتى تصلين لما وصلتِ إليه؟
عائلتي في المرتبة الأولى، ثم صُحبتي يعرفون أنفسهم؛ فلا أحد غيرهم يستحق أن يكون ضمن الصُحبة الحسنة والجيش الخفي
سـ⁹ ما هي الصعوبات التي واجهتك في مشوارك؟
أبرز الصعوبات هي كيفية مزج الذوق العام والرقي الأدبي في كتاب ينفع ويُقبل، ومن بعدها صعوبة إنهاء الكلمة الأخيرة في قصة عشتها بكل جوانبها.
تعليقات
إرسال تعليق