حوار صحفي مع الكاتبة ايمان ممدوح

تتشرف مؤسسة وجريدة حلم كاتب بعمل حوار صحفي مع الكاتبة ايمان ممدوح 

يشرفنا التعرف على مبدعون يسعوا إلي إثبات أنفسهم ،وتغيير فكره وإثبات رأي ،لديهم هدف يسعون إليه في الحياه رغم أحيانا كثيرا الظروف تكون غير مهيئه ولكنهم يحاولون حتي حين يفقدون الشغف ومن وسط هذه المبدعون يشرفنا أن نحاور شخصيه صاحبة رأي ونمو فكري 

ممكن نتعرف بحضرتك :

 إيمان ممدوح نجم الدين .

ما تمثل لكي الكتابه في حياتك :

•الكتابه تكمل الحياه في كونها تبني الأسس وترسخ الاعتقاد بالفكر الصحيح ،عالم آخر مبني من العقل ومبادئ التغير لها مصطلح خاص لايدركه إلا العقلاء ،من خلالها أستطيع أن أتحدث بما اشاء وأترجم مشاعري إلي كلمات يقرأها البعض ويدرك مفاتيح لحياته ،فتمثل لي الكيان ومشاعر الإحساس ولغة للتغير .

تحدثي عن بعض ما كتبتي عنه في بعض الكتب المشاركه فيها :

 

اشتركت في كتاب المهمل الجزء الثاني.

اضطرابات القلب.

ما يتعلق بالاذهان .

القدس لنا .

غريق مشاعر .

دمعات قلب.

كتبت في كتاب المهمل فيما معناه أن الحزن نمط من أنماط الحياه لابد أن يعبر علي كل انسان ويذوق منه ،فيستطيع المرء أن يتحكم في زواياه من حيث أن الحزن من المحتمل أن يؤدي إلي الموت وفقد هوية الحياه فيما فيها ،فيستطيع المري أن يقاوم الحزن بالرضا وأن يكون مع الله .

وايضا كتبت عن الإهمال فيما معناه أنه يدمر أي جمال و إذا طال وعدم التقدير يؤدي إلي الهلاك .

ماهو هدفك من الكتابه : هدفي أن أنمي الفكر ، وأن يستفيد من كلمات وكتابات البشرية ،وأن اعلم البعض الاستقرار ونمو النفس والكتابه عالم لمعرفه والتقدم.

ما نصحتك : 

نصيحتي كل كاتب أن لا بد أن يكتب ما ينفع الآخرون ويكون ملتزم ما بين ما يفعله وما بين ما يكتبه،وأن يستمر ويواجه كل المعوقات بالصبر وأن يعلم ان الكتابة رساله مخالده له قيمه ومكانه في النفوس والعقول مهما قيل ومهما قالوا الآخرين.

كيف تتعاملي من المحبطين.

أتعامل معهم كما اتعامل مع السفهاء

لي مقاله اكررها الرد علي السفهاء الصمت،ولكن حين يكون الشخص لا يفهم أحاول أن أشرح له وجه نظري،وأيضا من لا يقدرون والمحبطون لابد منهم في الحياه،ولابد من الأعداء في حياه الناجح،لكن نحاول، حقا أحيانا نغير الخطه ولكن إلى بديل أفضل.

شكرا علي الحوار،ونحن معك دائما.

العفو،وشكر لكم.

مؤسسة الجريدة الإعلامية انچي أحمد