حوار صحفي مع الكاتب عمر مصطفى

اسمك؟ عمر مصطفى

لقبك؟ لايوجد

محافظتك؟ من سوريا محافظة دمشق

دراستك؟ السنة الثالثة حقوق

متي بدائت الكتابه؟ بدأت الكتابة في عمر السادسة عشر

من اكتشف موهبتك وكيف؟ اكتشفتها وحدي 

من قدوتك؟ قدوتي في هذه الحياة هي والدتي

ما هي انواع الكتابه التي بتكتبها؟ نصوص أدبية

وخواطر بالأضافة إلى أدب الرسائل

من أول شخص كان ومازال داعم ليك؟ والدتي

ما هي اهم إنجازاتك؟ مازلت أسعى لتحقيق الانجازات، شاركت بكتاب مشترك لشركة فانتازايا

وبعدة كتب مشتركة، بالاضافة لتوثيق نصوصي على بعض الجرائد ومازلنا نطلب الأفضل

ما هي الصعوبات التي وجهتك؟ البدايات طالما تكون صعبة من انتقادات ومشاكل في البناء الصحيح لـأي نص قد أكتبه، والمحيط السلبي المقابل والأشخاص التي تنتقد فقط لمجرد أن تلفت النظر.

ما هي الكيانات اللي تتواجد فيها؟ اتواجد في كل كيان يدعم مافي جعبتي من أفكار ويعود لأبجديتي بفائدة

شئ من كتابتك؟ أُخاطب دكان الحيّ

الّذي باعت أنتظاري

على هيئة بوالين للاطفال

في كلّ مرة يشتري فيها طفل

بالون إنتظار ينفجرُ في وجههِ

شظايا من الشوق المُضني.

لا أُريد أن أكون وحدي 

هذه الليلة

سأخترعُكَ من جديد 

سنمضي الوقت معاً

سأقرأ لك كتابَ عيد الميلاد

وسنردد سمفونية ضوء القمر معاً..

وسأعدّ شاماتك نجمة نجمة

هل لديك موهبه اخري؟ الكتابة هي شغفي الأول.

ماالذي تريد تحقيقه ف المستقبل؟ أرنو دائما للوصول إلى القمة وتحقيق الزيد من الإنجازات وأن أكون صاحب آثر في حياة كل إنسان أعبر ولو لمرة في حياته

والأن بدأت بكتابي الخاص والذي سيكون متاحا قريبا إن شاء الله.

 من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟ على الكاتب أن يتقبل النقد على أنه قطعة من الحلوة ويتناوله بلذة وأن يستفد منه

فالنقد الموجه للكاتب الجيد والذي يعرف ماذا يكتب

يزيده قوة وإبداعا وتألقا

ما هي الرساله التي تود توصيلها للكتاب المبتدئين؟

من داخل قبعة الساحر التي تسكن جوف محبرتي وأقلامي إلى كل شخص طموح وصاحب موهبة، أقيموا الحفلات الصاخبة في داخلكم، وحاربوا بكل ما تملكون من أدوات تحملونها في جعبة أفكاركم، الوصول تكون لذته بالصّعوبات والتّحديات التي ستواجهكم، فكونوا مستعدين دائما، واربطوا الأحزمة وابدأو رحلتكم بعزيمة وإصرار وصولًا الى نهاية المضمار كأول الفائزين.

تحب تقول ايه للجريدة ؟ كل الحب لجريدة حلم كاتب لمحاولتها رفع أحلام كل من يملكون الموهبة

وجعلها على أسماع وأنظار الجميع

وكل الحب لكل العاملين والمجتهدين فيها 

الصحفية شهد إبراهيم عطا 

مؤسسه الجريده الكاتبه انچي أحمد