حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة خلود عمر قريشي
اسمك؟
خلود عمر قريشي
لقبك؟
خلود عمر
محافظتك؟
سوهاج
دراستك؟
الفرقة الرابعة تربية بيولوجية وجيولوجية
متي بدائتي كتابه؟
٤ سنوات
من اكتشف موهبتك وكيف؟
اصدقائي، قرأوا خواطري ونالت إعجابهم.
من قدوتك؟
أحب بعض كلمات الكُتاب ولكن لا أقتدي بأحد منهم
ما هي انواع الكتابه التي بتكتبيها؟
خيالي، درامي، وإجتماعي.
من أول شخص كان ومازال داعم ليكِ؟
أبي وأمي وإخوتي وبعض الأصدقاء
ما هي اهم إنجازاتك؟
-شاركت في كتاب مجمع عنوانه "سطور " بقصة قصيرة عنوانها “سكر قهوتي”
-شاركت في كتاب مجمع عنوانه "حكايا" بقصة قصيرة عنوانها “مذكرات مجهول”
-شاركت في معرض القاهرة الدولي ٢٠٢١ بعمل فردي رواية عنوانها “شتاء ملتهب"
- شاركت في معرض القاهرة الدولي بعمل فردي ٢٠٢٢ رواية عنوانها "زركون"
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟
إيجاد فكرة هادفة لعمل الرواية
ما هي الكيانات اللي تتواجدين فيها؟
منسقة ومشرف محافظة سوهاج لدى كيان وديان
شئ من كتابتك؟
تمر الظروف عكس الخطةِ الذهنيةِ المنمقة التي رسمتَ لها، لتجد نفسك في أخرِ المطاف تصارعُ بين مُرين تجهل عقباهما.
إن القرارات السريعة التي تتخذها بوقت حزنٍ او فرحٍ شديد، تأمل منها شرًا، لأنك في هاتين الحقبتان حكمت شعورك وليس عقلك، يجب أن تتعلم الإتزان بين العقل والعاطفة فلا يحكمك العقل دائمًا فتكن ظالمًا ولاتحكمك العاطفةُ دائمًا فتكن مظلومًا، كن بينهما قوامًا، گ كفتي الميزان ماإن ترجحُ احداهما حتى يختل الإتزان.
تعلم كيف تلعب على أوتار نفسك، أتقن العزف، الدنيا لن ترحمك والأشخاص لن تكفيك شرها، الكل يناجي أمرهُ ومرهُ ولا أحد يهتم لك، ونفسك ليست محطة القطارِ التي تتحملُ كل الأجناس والألوان، فصُن نفسك من شر التأويل والتدابير التي تحاك لك من خلف ظهرك، تعلم كيف تُكون درعكَ القويةُ التي تحتمي روحك خلفها وقت الشدائد، كن جيشك وأقم الحروب لأجل حمايتها من حماقات السُذج المبتذلةِ، لاتسمح لأحد بكسرك، لم يخلق ذلك الذي يجرح شعورًا فيك، بأيّ حقٍ ومنطق، من هو ليجرحك!؟
هل لديك موهبه اخري؟
الرسم ولكن مؤخرًا لا أمارسه
ماالذي تريدين تحقيقه ف المستقبل؟
اكون مؤثرة وذات اثر طيب للقارئين، وألا يضيع وقت القارئين لرواياتي هباءًا إلا وهم مستفادون بعض الدروس من رواياتي.
من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟
لا آخذ بالأراء السلبية. بل أحوّلها لمجرد ملاحظة اذا كان هناك اخطاء في كتابتي
ما هي الرساله التي تودين توصيلها للكتاب المبتدئين؟
لا ينتازلوا ولا يرضخوا لظروف الحياة مهما بلغوا ارهاقًا ولا يتوقفوا عن المحاولة.
تحبي تقولي ايه للجريدة ؟
شكرًا لكم وسعيدة بالحوار الصحفي معكم.
المحررة الصحفية شهد إبراهيم عطا.
تعليقات
إرسال تعليق