حوار صحفي مع الكاتبة المُبدعة هنا حسام

ما هو اسمك؟ هنا حسام.

دراستك؟ الثالت الثانوي.

من أي مُحافظة أنتَ؟ بني سويف. 

متي بدأت الكِتابة؟ منذ عام ونصف.

أهم صِفات الكاتب مِن رأيك؟ الصدق في المشاعر.

ما هي خِططك المُستقبلية؟ اقامت مجلة ملاك ومبادرة ملاك ومنصة الإلكترونية بجوار الدار الإلكتروني.

ماذا تُمثل لكَ الكِتابة؟ كتابة بمثابة صديقتي التي ابوح ما بداخلي فيها. 

ما هي أنواع الكتابة المِفضلة لكَ؟ جميع انواع الكتابة أحبهم، فأنا أجيد كتاباتهم.

من أول شخص كان ومازال داعِم لكَ؟ كاتبه خديجة اسماعيل وكاتبه جنى أيمن.

ما هي أهم إنجازاتك؟ دار ملاك للنشر الإلكتروني ومدونة كيان ملاك والكتب الخاصة بي.

ما هي الصعوبات التي واجهتك؟ لم اواجه صعوبات.

 كيف تتعامل مع موهبتك كي تُنميها؟ بالدراسة والتعلم والممارسة.

شيء مِن كِتابتك؟ ها هي صديقتي التي لم تتخلى عني مطلقًا، ورغم صعوبة الحياة ظلت بجواري، ومع وجود مسافات بيننا كثيره ظلت معي، أعلم أن في بعض الأحيان تفرقنا الحياة، ولكن لم نسمح لها بذلك، أنتِ صديقتي التي نشارك معًا الهموم والصعوبات التي نواجهها سويًا، أعلم ما بداخلك تمامًا وأشعر به كما تشعرين، وفي النهاية اعلمي إنني أحبك كثيرًا، ولا أريدك أن تحزني يومًا فهو ليس لكِ يا صديقتي. 

لـِ هـنا حـسـام "ملاك"

هل لديك أي مواهِب أُخرى؟ القراءة.  

هل تظُن أن الموهبة وحدها تكفي للنجاح؟ لا بالتأكيد فالسعى مطلوب أيضًا.

 من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع أي نقد يوجه له؟ يستقبله ومن ثم يجعله بداية ويتعلم منه ويكون الأفضل.

ما هي الرسالة التي تود توصيلها من خلال تجربتك؟ نستطيع أن نجعل النهاية بداية لشيء جميل، وبالفعل رغم كونها في البداية شيء حزين ولكن أصبحت جميلة فقط استعن بالله واسعي للنهاية.

إذا طلبت منك وصف المؤسسة لكي تُلفت نظر العالم إليها وتبقي أقرب للقلوب ماذا ستقول؟ شكرًا لكِ بالتوفيق دائمًا واتمنى لكِ المزيد من النجاح والتميز والإبداع. 

مؤسسه الجريدة الكاتبة: إنچي أحمد