حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة أيه محمد

السلام عليكم
حِوارنا اليوم مع نموذج جديد أرتقى في مجاله سنتعرف عليه معًا:

_ما هو اسمك؟
« آيه مُحمد مُرجان» 
_دراستك؟
«في الصف الثاني الجامعي لكُليّه الإعلام» 
_من أي مُحافظة أنتِ؟ 
«البحيرة» 
_متي بدأتِ الكِتابة؟ 
«منذ عام 2019»

_ما هي أهم صِفات الكاتب مِن رأيك؟
«الصبر على السلبيّات والآراء الهادمه» 

_ما هي خِططك المُستقبلية؟
«نشر كتاب جديد ليّ بإذن الله بعنوان طفلتي مريضة نفسيّة» 

_ماذا تُمثل لكِ الكِتابة؟
«تُمثّل ليّ الكثير، فهيّ ملجأي في احيانٍ كثيرة» 

_ما هي أنواع الكتابة المُفضلة لكِ؟ 
«الروايـات الفُصحى» 

_من أول شخص كان ومازال داعِم لكِ؟ 
«اُمي» 

_ما هي أهم إنجازاتك؟ 
«الالتحاق بعدّة اكاديميات لتعليم اساسيات الكتابة، ولإخراج كاتب مُتميّز، كتابة 9 روايات ولكن لم انشُر ايٍ منها بَعد، الالتحاق بالإذاعة والتليفزيون» 

_ما هي الصعوبات التي واجهتك في الرحلة للحُلم؟ 
«فقدان الشغف» 

_كيف تتعاملين  مع موهبتك كي تُنميها؟
«استمر بها دائمًا، حتى لا امّل واترُكها؛ بسبب فقدان شغفي في احيان كثيرة جدًا» 

_ يمكن أن تشاركينا شيء مِن كِتابتك؟ 

بالتأكيد، اليكم نص بعنوان: "في طَريقي للديچور"

الحياة لا تسير علىٰ وتيرة واحدة ولا في خط مُستقيم و لا شيء يدوم لِمدىٰ الحياة، المرءُ أحيانًا يشعُر بأنّهُ اصبَح بين مُنعطفات وطُرق مُتشعّبه؛ لذا يُحاول بِشتىٰ الطُرق ان يحل كل مايقف بوجهِهِ رافعًا راية النصر،  ولكن من الطبيعي ان يقف الانسان في محطات تُلزِمُه علىٰ التريُّث، كي يكون النهوض مُجددًا على مدىٰ أبعد للنجاح، لا تقُل تبًا للحياةِ بل كافِح كي تنال مُرادك بشرفٍ وهمّه. 

_ هل لديكِ أي مواهِب أُخرى؟  
نعم، تقديم البرامج الإذاعيه

_ هل تظُنين أن الموهبة وحدها تكفي للنجاح؟
لا، بل يحتاج المرء أن ينشر اعماله كي تنجح،  واهم عامل للنجاح هو اكتساب جمهور حقيقي ليُشارِك دومًا في اشتهار الكاتب. 

_ من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع أي نقد يوجه له؟ 
_اللامُبالاه. 

_ ما هي الرسالة التي تودين توصيلها من خلال تجربتك؟

«رسالتي هي: اصبِر ايُّها الكاتب، فالطريق للحُلم شائِك جدًا، فتمهل، لا تنظُر للخف، لا تُعلق نفسك باراء مُهاجمة وسلبية، استمر، استمر استمر، خُذ الخطوة ولا تَخَف» 

_ إذا طلبت منكِ وصف المؤسسة لكي تُلفت نظر العالم إليها، وتبقى أقرب للقلوب ماذا ستقولين؟
المؤسسه داعمه لكُل كاتب، وتستحق الاشتهار والتألُّق. 

كان معنا نموذج جديد ومُشرف ونتمنى لها دوام النجاح والتوفيق.

كانت معكم المُحررة: مـي مِدحت 

مؤسسه الجريدة الكاتبة: إنچي أحمد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة إسراء الأمير

حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة خلود عادل

حوار صحفي مع الكاتبة ايمان ممدوح