حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة حنين ابو غليون
-اسمكِ؟ حنين أبو غليون.
-محافظتكِ؟سوريا / حمص .
-دراستكِ؟ طالبة باكلوريا حالياً .
-متى بدأتي كتابة؟
=من حوالي السنتين و نصف.
-من اكتشف موهبتكِ وكيف؟
=اكتشفت موهبتي في المدرسة من قِبَل معلمي في الصف السادس، و بدأت أعمل عليها عندما بلغت الصف الثامن و بدأت أعمالي ترى النور في الصف العاشر.
-من قدوتكِ؟
=كل شخص ناجح في هذه الدنيا أحذو حذوه و أقتدي به .
-ما هي أنواع الكتابة التي تكتبيها؟
=أكتب في كافة المجالات :"اسكريبتات ، قصص قصيرة تحمل طابع ديني تنموي اجتماعي خيالي غموض و إثارة و رعب و تشويق" و مؤخراً بدأت في مجال الاقتباسات القصيرة و التصميم .
-من أول شخص كان ومازال داعم لك ِ؟
=أمي هي الداعم الأول و أختي و أصدقائي الكُتّاب و القُرّاء.
-ما هي أهم إنجازاتكِ؟
=حائزة على المركز الأول في مسابقات لعدة كيانات و أعمل على تجهيز روايتي الأولى الخاصة ، جهزت تسعة كتب جامعة على مستوى وطني و الوطن العربي .
بدأت مؤخراً بنشر كتاباتي على تطبيق الواتباد و حالياً أعمل عضواً في أربعة جرائد و مجلات.
-ما هي الصعوبات التي واجهتك؟
=واجهت العديد من النقد و خسرت في الكثير من المسابقات لكن هذا لم يردعني عن حلمي و السعي للتطوير من قدراتي.
-ما هي الكيانات التي تتواجدين فيها؟
=كيان الماس المضيء و كيان سطور على ورق و فريق حبر المجرات.
-شيء من كتابتك؟
=كثيرونَ أولئكَ الذينَ قابلتهم في مفارقِ الحياة.
شَتّان بينكَ و بينهم فهم كانوا لي الخوف بينما غمرتني بالأمان
و ستبقى الأول و الأوحد الذي استطاع بقوىً لا فرضَ لأحدٍ على سُلطانها أن يستعمرَ كلّ ثغرةٍ فيّ حدّ النخاع .
-ما الذي تريدين تحقيقه في المستقبل؟
= أن أصبح طبيبة و أحقق إكتفائي الذاتي كأنثى و أعمل على تطوير موهبتي و نشر الكتب.
_من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟
=على الكاتب أن يرحب بسعة صدر لآراء القراء و عدم التقوقع في مجال محدد حتى لا يفشل، عليه أن يأخذ رأي المتلقي البنّاء بعين الاعتبار فهو الجمهور و الحاكم الأول و الأخير.
-ما هي الرساله التي تودين توصيلها للكتاب المبتدئين؟
=أنا منكم، و أود أن أنصح الجميع بتجربة شتى أنواع الكتابة بلا خوف أو تردد و أنصح بالقراءة و المشاركة في المسابقات و الجرائد و المجلات و لا سيما الكيانات الداعمة للمواهب الغضة فهي من دعمتني لأثق بأنني أملك برعم موهبة
-كلمة للجريدة ؟
=ختاماً ..أشكر جريدتكم على دعمها للكتاب و السعي لنشر أعمالهم و الاحتفاء بهم
ممتنة لمشاركتي معكم
كل الحب لكم.
#حنين_أبو_غليون
الصحفية شهد إبراهيم عطا.
مؤسسة الجريدة الكاتبة انچي أحمد.
تعليقات
إرسال تعليق