حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة عائشة حماده
السلام عليكم
حِوارنا اليوم مع نموذج جديد أبدع في مجاله سنتعرف عليه الآن:
_ ما هو اسمك؟
عائِشَة حمَادَه.
_ما هي دِراستك؟
ثانوية ازهرية عِلمي
_ من أي مُحافظة أنتِ؟
الدقهلية
_ متى بدأتِ الكِتابة؟
منذ عام 2020.
_ما هي أهم صِفات الكاتب مِن رأيك؟
أن يكون متيقظًا للواقع، وأن يتقن الوصف، والنصح، والإرشاد الدقيق الواعي، كدليل على التجربة؛ والتعلم منها.
_ ما هي خِططك المُستقبلية؟
القيام بعمل منفرد وبإذن الله سيظهر عن قريب.
ما هي انواع الكِتابة المُفضلة لكِ؟
هي الكتابة عن الواقع والتركيز على هذا النوع يميز الكاتب من حيث وصفه للواقع كتجربة وكوصف للمُستفاد.
_ من أول شخص كان ومازال داعم لكِ؟
أنا، وعائلتي، وبعضُ الأصدقاء.
_ما هي أهم إنجازاتك؟
ليس لي اعمال فردية قط إلي الآن.
_ ما هي الصعوبات التي واجهتك في الرحلة للحُلم؟
عثرات الطريق، ولكن هي لي مُتعه.
_كيف تتعاملين مع موهبتك كي تُنميها؟
أكثر القراءة، والكتابة، وأحسن من طريقتي يومًا بعد يوم.
_ يمكن أن تُشاركينا شيء من كِتابتك؟
الواقع يحتاجُ منك أن تركِن قليلاً، تحتاجُ حقًا أن تغمض عينيكَ لبعض الوقت، أن تنعم بالهدوء الذي تحتاجه، أن تأخذ قرارًا وتعزم عن أن من سيتحمل النتائج هو أنت وليس سواك، إجعل لنفسك بعض الوقت خاصًا بها لا يشاركها فيه أحد.
عائِشَة حمَادَه.
هل لديكِ أي مواهب أخرى؟
لا.
_ هل تظنين أن الموهبة وحدها تكفي للنجاح؟
حب التعلم، واكتساب معلومات بطرق مختلفه.
الموهبة دافع للنجاح؛ ولكن لا تكفي، الإراده مع السعي والتوكل على الله مع دافع الموهبه هو النجاح.
_من وجهك نظرك كيف يتعامل الكاتب مع أي نقد يوجه له؟
على الكاتب ألا يبرر لأحد بأي طريقة كانت، وأن يسعي لتحسين نفسه، بدل من تحسين وجهات نظر الآخرين فهم لن يرضوا.
_ما هي الرِسالة التي تودين توصيلها من خلال تجربتك؟
على الإنسان ان يسعي بكل ما اوتي من طاقة، وأن لا يبذل تفكيره في أمر النتيجة.
_ إذا طلبتُ منكِ وصف المؤسسة لكي تُلفتي نظر العالم إليها وتبقى أقرب للقلوب ماذا ستقولين؟
ستبقي اقرب المؤسسات لقلبي فهي داعم لي عن طريق هذا الحوار اللطيف، واتمني أن لا يكون هذا التعامل اللطيف هو الأخير بيننا.
كان معنا نموذج مُشرف نتمنى لها دوام النجاح والتوفيق.
كانت معكم المُحررة: مـي مِدحت.
تعليقات
إرسال تعليق