حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة يارا أحمد عامر
اسمي : يارا أحمد عامر
دراستي : طالبة في جامعة الأزهر قسم علم النفس
محافظتي : الدقهليه
متى بدأتي الكتابة ؟ من ٨ سنين يعني كان سني ١٠ سنين
ماهي اهم صفات الكتاب ؟إن اسلوبه يبقى مميز وأفكاره تبقى أصيلة وكمان يقدر يوضح فكرته وهدفه للجمهور بطريقة سهلة وبسيطة
ماهي خططك المستقبلية؟ اني أحاول أقدم كل ما أقدر عليه في مجال الكتابة خصوصا في مجال دراستي علم النفس
الكتابة بتمثل ليكي ايه ؟هي حلم كبير بنيت فيه سنين طويلة وحاجة أقدر أوصل بيها شغفي للعالم وأفكاري
نوع الكتابة المفضلة ليكي ؟ بحب قراءة الروايات الخيال العلمي والشعر وكتب علم النفس
أول شخص كان ومازال داعم ليك ؟: والدتي وصديقتي (غادة)
ماهي أهم انجازاتك ؟رواية أمالثيا
شئ من كتابتك :أحبه ؟! اتسأليني إن كنت أحبه ؟
كيف لي ألا أحبه وأنا قد حييت في ظلال هالته لسنوات!
انغم بعودي المتريث لأصل بانغامي إليه؛ لأرى فيه مسكني وحدي… لقد باتت بيننا الملاحم كملاحم عشق الشمس له
أتعلمين أني أرى فيه منزلي الذي لا اناله أبدا ،وعندما انظر إليه اشعر أني الوحيدة في هذا العالم الذي لا يوجد به سوى حافة بعدها غاية بعيدة المنال!...
ماهي الصعوبات التي واجهتنك ؟ فقدان الشغف أو الخوف من الإستمرار وإني مش هلاقي نتيجة بعد كل التعب
كيف تتعامل مع مع موهبتك كي تنميتها؟ بالقراءة في جميع ألوان الأدب
هل لديك موهبة أخرى ؟ التصوير والمونتاج
هل تظن أن الموهبة وحدها تكفي للنجاح ؟الموهبة شئ لاشعوري وبالتالي وحدها لا تكفي عشان أقدر أخرجها للنور لازم ليها عوامل تانية
من وجهة نظرك كيف يتعامل مع اي نقد يوجه له؟على الصعيد الشخصي فأنا بفرح لما بلاقي نقد موجه ليا لأن ده هيساعدني اني اصحح من أخطائي وأنمي موهبتي بشكل صحيح أقدر أواكب بيه العصر
ماهي التجربة التي تود توصيلها من خلال تجربتك ؟
إن الأحلام ممكن نقول عليها دي مستحيلة أو عمرها ما هتتحقق بس بيبقى مكتوب لينا انها تتحقق ممكن يكون ربنا بعت لينا الحلم اللي يبان انه غير معقول ده عشان نفكر ونسعى ليه ونكمل بعيدا. عن مهالك الطريق اللي بتقابلنا بس لو اشتغلنا صح واقدرنا نفهم موهبتنا صح هنقدر نحقق كل اللي لينا نصيب فيها لازم نكمل ونستمر عشان منجيش في وقت ونقول ياريت لو كنا كملنا
اذا طلبت منك وصف المؤسسة لكي تلفت نظر العالم ماذا ستقولين ؟
هي مؤسسة داعمة للشباب خصوصا اللي بيلاقوا صعوبة في الظهور على الساحة بسبب التريندات اللي من غير فايدة وبتدي فرصة للكاتب الصغير انه يطلع للنور
مؤسسة الجريدة /الكاتبة انچي أحمد
تعليقات
إرسال تعليق