حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة أسماء لطفي أحمد
اسمك؟
أسماء لطفي أحمد
دراستك؟
( خريجة آداب فلسفة جامعة القاهرة )
محافظتك ؟
القاهرة
متي بدائتي الكتابة؟
من صُغري بس بدأت أهتم بالموضوع من ثانوي .
أهم صفات الكاتب من رائيك؟
إنه يكون هادف ، مؤثر في الناس بكل شئ يفيدهم ، ينتقي كلامه .
أي خططك المستقبلية؟
أعمل أكبر كامب يكون بيساعد الناس في كل جوانب حياتهم .
الكتابة بتمثل ليكي أي؟
بتمثل ليا كل حاجة لإني من غير الكتابة مش بحس بأي حاجة ، الكتابة بالنسبالي أسلوب حياة ،
بكون بكتب من قلبي وبشعوري .
ما هي أنواع الكتابة المقربة ليكي؟
المُذكرات الشخصية ، فن الرواية .
من أول شخص كان ومازال داعم ليكي؟
ربنا هو الداعم الأول والأخير ليا حقيقي ، ثم نفسي وأهلي وصحابي ، وكل الليدرز و شركائي في الشركة اللي أنا فيها
( Plan B )
ما هي أهم أنجازاتك؟
إنجازي إني شخص مؤثر في حياة الناس وبحمد ربنا علي ده + خلصت أكتر من 64 كورس في مجالات مختلفة
(تنمية ذاتية ، قيادة ، تواصل ، كتابة مُحتوي ، تفاوض ، تسويق ، مبيعات HR ، English ، صيني + كورسات كتير
+ شغلي مع فريقي في الشركة + الكامبات اللي بعملها بكون بعلم فيها :
حفظ قرآن ، إزاي نحدد أهدافنا ، نتخلص من التسويق والتوتر ، إزاي تكون شخص مُنجز وحاجات كتير جدًا مش هقفل القوس .
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟
مش بحب كلمة صعب بحب أقول كلمة تحدي ، كلنا بنمر بـ تحديات ولكن بفضل الله نَنجُو
كيف تتعامل مع موهبتك كي تُنميها؟
بقرأ أكتر ، بكتب كل يوم عن موضوع ، بشارك كتاباتي مع من هم أكثر خبرة علشان أستفيد منهم أكتر .
شئ من كتابتك؟
مرحبًا عزيزتي الغائبة ...
جئت لأسرد إليكِ ألمي
فـ لقد مضي علي فراقنا ثلاثة آلاف وستمائة وخمسة وسبعون ليلة ، ومازلت أشتاق إليكِ حتي هذه اللحظة ، مازال طيفُك يُلاحقني أينما ذهبت ، لون بشرتك ، ملامحك ، صوتك ، طريقة حديثك ، عيناكِ السودتان ، كل شئً عَالق بي رغم رحيلك عني ، حَاولتُ كثيرًا الهروب منكِ ، حاولت أن أختبئ بزحام البشر حولي ، ولكني كُنت أراكِ في كل وجهًا أُقابله ، وفي كل ركُن آوي إليه ، أينما وُجهت قلبي أري وجهكِ الجميل ، مُمزق قلبي ، وروحي علي حافة السقوط ، فـ أخَبرني أيتها الغائبة
هل لكِ من قلبي خروج ؟
أما إنكِ لا تنوي الرحيل إلا بـ رحيلي من هذه الحياة !
هل لديك موهبه اخري؟
نعم ، بدرب شباب وبنات علي مهارات الـ Soft Skills ،
القراءة ، بنشد ديني .
هل تظن أن الموهبة وحدها تكفي للنجاح؟
لا ، الموهبة + إني أنمي الموهبة دي واشتغل عليها أكتر .
من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع أي نقد يوجه له؟
من وجهة نظري يشوف وجهات النظر ولو كانت صحيحة يُعيد النظر في كتاباته مرة أخرى.
ما هي الرسالة التي تود توصيلها من خلال تجربتك؟
الإستمرارية هي النجاح .
إذا طلبت منك وصف المؤسسة لكي تلفت نظر العالم إليها وتبقي أقرب للقلوب ماذا ستقولين؟
مؤسسة هدفها سامي ، وداعمة لكل حد إنه يظهر مُوهبته بكل حُرية ، فـ حقيقي شكرًا ليكم وشكرًا لمؤسسة الجريدة الكاتبة : إنچي أحمد ، والكاتبة الصحيفة مي شريف علي ذوقهم وإحترامهم ودعمهم المُستمر ومبسوطة إني أتعرفت عليهم .
مؤسسه الجريده/ الكاتبه انچي أحمد
تعليقات
إرسال تعليق