حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة أنغام حلمي


اسمك؟ 
أنغام حلمي.
دراستك؟ 
خريجة حقوق القاهره.
محافظتك ؟
القاهره. 
متي بدائتي الكتابة؟
من سنة 2020 تقريبا. 
اهم صفات الكاتب من رائيك؟
إنه يعرف يكتب أي نوع و بأي لغه سواء عاميه أو لغه عربيه فصحي و في الحالتين يعرف يوصل فكرته صح.
اي خططك المستقبلية؟
إني مسيبش معرض في أي سنه إلا و أشارك فيه.
الكتابة بتمثل ليكي اي؟
نفسي و روحي، أنا حقيقي بجد مش عارفه من غير الكتابه كانت شخصيتي هتبقى ايه أو نفسيتي كانت هتبقى عامله ازاي، خصوصا إني لما بكتب كلام حزين بيبقى من الحزن اللي جوايا و لما بكتب أحداث سعيده بيبقى عشان أنا فعلا فرحانه.
ما هي انواع الكتابة المقربه ليكي؟ 
في عصرنا حاليا كتابات محمد طارق على سبيل المثال و عواطف فكري جمعه، لكن أكتر كاتب كتاباته مقربه لقلبي الحقيقه دوستويفسكي.
من أول شخص كان ومازال داعم ليكي؟
الحقيقه هو مش شخص واحد بس هما كتير، مبدأيا كدا صحابي كلهم بلا استثناء كانوا أول الداعمين ليا و أخويا كمان كان بيستحملني كتير أوي الصراحه خصوصا في أول روايه ليا لإني كنت كل ما أكتب فصل أبعتهوله عشان يقراه و يقولي رأيه و أفضل أزن عليه لحد ما يخلصه و هكذا.
ما هي اهم أنجازاتك؟ 
كل حاجه جديده بعملها بعتبرها إنجاز لحد ما أعمل حاجه أجدد و أكبر من الأولى و هكذا.
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟ 
بصراحه إن أعمالي الاتنين كانوا بيتقبلوا من دور نشر كتير بس شروط كل دار كانت بتخليني في حيره دايما و قلق و توتر في الاختيار بينهم.
و بردو في وضع نهايه مناسبه للروايه سواء الأولى أو التانيه، دي أكتر حاجه بتسببلي توتر لإني ببقى شايله هم ردود الفعل على النهايه هتبقى ايه.
 كيف تتعامل مع موهبتك كي تُنميها؟
بقرأ أكتر، مبسيبش مقال أو كتاب أو روايه مهما كان النوع و التصنيف ايه بقرأ، و بسيب لنفسي الحريه في الكتابه و أسيبلها فرصتها في اختيار الوقت المناسب و المكان كمان المناسب اللي أحس نفسي قادره تسترخي فيه و تكتب براحتها.
شئ من كتابتك؟ 
أيُعقل أن يجتَمِع القلب و العقل على رجُلٍ واحِد؟! 
هل لديك موهبه اخري؟  
في ناس بيقولوا إن صوتي حلو بس أنا مش حابه إني أنمي الموهبه دي عندي الصراحه. 
هل تظن أن الموهبه وحدها تكفي للنجاح؟
لأ مش بس الموهبه، الموهبه مع الممارسه، زي السعي ما بيتتطلب استمراريه تمام.
 من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟ 
يتعامل معاه بفخر و اعتزاز إن عمله قادر إنه يستوعب رأيين النقد و الدعم.
ما هي الرساله التي تود توصيلها من خلال تجربتك؟
على قد ما عقلك و نفسك و جسمك يستحملوا حاول متتأثرش أوي بالعوامل الخارجيه اللي بتوحيلك إنك متقدرش أو إنك ضعيف أو إنك قليل الحيله، لإن اللحظه اللي هتقول فيها لأ و تتغلب على مخاوفك و ترفض جُبنَك، إحساسها لأ يقُدَّر بثمن. 
اذا طلبت منك وصف المؤسسة لكي تلفت نظر العالم إليها وتبقي اقرب للقلوب ماذا ستقولين؟
حرفيا تشغل ناس أو صحفيين روحهم زيك يا مي خفيفه و جميله و لذيذه، و يشتغلوا بحب و شغف عشان يعلوا و يعلّوا المؤسسه معاهم و بيهم.
مؤسسه الجريده/ الكاتبه انچي أحمد
الكاتبة الصحفية/ مي شريف

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة إسراء الأمير

حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة خلود عادل

حوار صحفي مع الكاتبة ايمان ممدوح