حوار صحفي مع الكاتبه المبدعة رشا محمد

اسمك: رشا محمد 

دراستك: تجارة 

محافظتك: دمياط

متي بدائتي الكتابة: بصراحة مش فاكرة بالظبط لأن كنت بكتب من وأنا صغيرة جدا لكن طبعًا لكل سن طريقته في الكتابه كانت مختلفه، لكن كنت بكتب لنفسي ولأصدقائي فقط، وانقطعت فترة طويلة عندما انشغلت بالزواج والأولاد، لكن رجعت أكتب تاني ونشرت رواياتي ع الفيسبوك من حوالي ٣ سنين 

اهم صفات الكاتب من رائيك: أن يكون منفتح علي العالم أجمع، ولبق في سرد كلماته، والأهم أن يشعر بما يكتبه حتي يصل للقارئ بشكل أوضح ليُصبح قادر علي تصور الأحداث ويجعل خياله يرسم صورة بكل كلمه يقرأها 

اي خططك المستقبلية: ان شاء الله بتمني يكون لي كتب ورقية كتير وبحلم ان في يوم أقدر أكتب فيلم أو مسلسل ويتعرض وينول اعجاب الجميع

الكتابة بتمثل ليكي اي: الكتابة هي حياتي وكياني

ما هي انواع الكتابة المقربه ليكي: بحب جدااا أكتب روايات تكون بتتكلم عن واقعنا، أو اتكلم فيها عن مشكلة وكيفية التعامل معها، أو عن مفهوم معين واحاول اصححه

من أول شخص كان ومازال داعم ليكي: أولادي وأصدقائي المقربين مروة وصفاء

ما هي اهم أنجازاتك: حصول روايتي علي المركز الأول 

ما هي الصعوبات التي وجهتك: الصعوبات كانت بالنسبة لي تجارب دفعتني للنجاح والمثابرة أكثر من أن تُعيقني ف الحمد لله قدرت اجعل من الصعوبات دي دافع عشان أقدر أكمل وأحقق حلمي

كيف تتعامل مع موهبتك كي تُنميها: بحاول أشتغل علي نفسي أكثر وأقرأ أكثر في كل المجالات وبحاول أقرأ لكل الكُتاب لكي أصنع من موهبتي موهبة مميزة

شئ من كتابتك: من قرأ رواياتي سيتعرف علي كتاباتي ف الحوار لا يكفي لسرد جزءٍ منها

هل لديك موهبه اخري: لا مع الأسف 

هل تظن أن الموهبه وحدها تكفي للنجاح: لا مش لوحدها لازم يكون في ذكاء لانتقاء ما سيجذب القارئ

ولازم يكون عنده شغف للمعرفة والتجدد

من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له: لازم يكون عنده ثقة في نفسه وثقة في موهبته وأكبر رد لأي نقد هو نجاحه

ما هي الرساله التي تود توصيلها من خلال تجربتك: أحب أقول لكل شخص عنده موهبة ولسه ربنا مكتبش ليه الوصول لحلمه أن "بعد الصبر جبر" فلا تتعجل ولا تيأس فلكل شئٍ وقت محدد لحدوثه فَتَحلي بالثقة في الله وبأن لكل مجتهدٍ نصيب فافعل مابوسعك وانتظر الجبر من الله 

اذا طلبت منك وصف المؤسسة لكي تلفت نظر العالم إليها وتبقي اقرب للقلوب ماذا ستقولين: سعيدة جدااا بوجود كيان عملاق مثل كيان مؤسستكم العريقة التي تطمح دائمًا للوصول لكل ماهو أفضل للكاتب والقارئ معًا 

وفي نهاية هذا الحوار الشيق أحب أشكر كل القائمين علي هذه المؤسسه الكبيرة لدعمها الدائم لجميع الكُتاب وتشجيعها لجميع المواهب وشكرًا جزيلاً علي ثقتكم بموهبتي المتواضعة، مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والسداد ان شاء الله 

مؤسسه الجريده/ الكاتبه انچي أحمد

الكاتبه الصحفية/ مي شريف