حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة إيمان عزمي
اسمك؟
إيمان عزمى
دراستك؟
ليسانس حقوق
محافظتك ؟
الغربية
متي بدائتي الكتابة؟
من زمان اوى وكنت بكتب شعر الكلام ده وكان عمرى تقريبا 10 سنين حبيت الشعر الدينى
فى المراهقة كنت بكتب قصص قصيرة وشعر ثورى
وبعدين انقطعت علشان أرجع لكتابة السيناريو والرواية تانى من 4 سنين فاتو
وأول رواياتى كان أرحام فارغة فى المعرض السنة دى ان شاءلله
اهم صفات الكاتب من رائيك؟
البحث الدائم والرؤية المميزة للأشياء
اي خططك المستقبلية؟
هكمل سلسلة مركز إدارة الكون
الكتابة بتمثل ليكي اي؟
حب وثورة وهروب
ما هي انواع الكتابة المقربه ليكي؟
العلمى واحنا محتاجين المحتوى العلمى فى أوطاننا بكثافة الفترة دى
من أول شخص كان ومازال داعم ليكي؟
أمى وزوجى وأسرتى
ما هي اهم أنجازاتك؟
سلسلة روايات مركز إدارة الكون وأول رواياتى أرحام فارغة
ما هي الصعوبات التي وجهتك؟
صعوبات النشر المعروفة
كيف تتعامل مع موهبتك كي تُنميها؟
بآخد ديما كورسات فى صناعة المحتوى
شئ من كتابتك؟
على شط البحر هناك في المنصورة.. المشهد مرعب ومخيف!
أمواج البحر تتلاطم بين البيوت والعمائر، لم يكن ارتفاعها قاتل لكن تحركها مرعب، السكان يخشون مصيراً مثل مصير الإسكندرية وكفر الشيخ وغيرها من المدن والقرى التي غمرتها مياه البحر المرتفعة.
نعم.. المياه لم تزد ارتفاعها هنا عن النصف متر في الشوارع والبيوت، إلا أنها أسقطت الكثير منها، وما زالت في طريقها لإسقاط المزيد.
في وسط الكارثة.. يقف جاسر الشاب المراهق في ذعرٍ ورعب، ينظر إلى اسطبل الخيل الذي يملكه والده، ينظر للخيل التي لم تعتد أبداً على مثل هكذا حدث، منهم من سلم نفسه للمياه؛ رغبة في تخفيف حدة الحر، ومنهم من أصبح يهاجمها كما تهاجمه بأمواجها.
ينظر الشاب لوالده وهو يحمل خيوله وأمواله والذهب وما خف وزنه وغلا ثمنه على شاحنات ويترك المنصورة نازحاً، ينظرون خلفهم للديار والعزبة والخير الذي انتهى في غمضة عين!
كان ذلك في الماضي يا عزيزي كان في العام.. 2030
أنت لم تقرأ التاريخ بشكل خاطئ
هل لديك موهبه اخري؟
القراءة
هل تظن أن الموهبه وحدها تكفي للنجاح؟
لأ
من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟
حسب نوع النقد
النقد المهذب يتقبله ويتعامل معه
والنقد الغير مهذب يكفى تجاهله
ما هي الرساله التي تود توصيلها من خلال تجربتك؟
إستمرار السعى يزيد من فرص النجاح
اذا طلبت منك وصف المؤسسة لكي تلفت نظر العالم إليها وتبقي اقرب للقلوب ماذا ستقولين؟
أكثر من رائعة
مؤسسه الجريدة/ الكاتبة انچي أحمد
تعليقات
إرسال تعليق