حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة آيه أشرف

اسمك؟ 
آيه أشرف الزغبي 
محافظتك؟ 
الدقهليه 
دراستك؟ 
حاصلة على ليسانس آداب انجليزي 
متي بدأتي كتابة؟ 
من الصف الثاني الإعدادي 
من أكتشف موهبتك؟ 
أنا 
من قدوتك؟ 
عائلتي ومن ثم بعض الكُتاب وقد يأتي على مُقدمتهم أحمد خالد توفيق وطه حسين وشكسبير وغيرهم آخرين 
ما هي أنواع الكتابة التي تكتبيها؟ 
متنوعة 
من أول شخص كان ومازال داعم لكِ؟ 
عائلتي 
ما هي أهم إنجازاتك؟ 
شاركت في العديد من الكتب الالكترونية، ولدي كتاب ورقي فردي قيد النشر وسيتم ظهوره بمشيئة الله في معرض القاهره للكتاب 
ما هي الصعوبات التي واجهتك؟ 
بعض الآراء السلبية والوقوف ضدي في تحقيق حلمي، ولكنني لم أيأس بل استمررت بالتطوير من ذاتي والوصول إلى حلمى. 

دعينا نتخيل ان موهبتك العظيمة هي طفلتك المدللهَ اخبرينا كيف تتعاملي معها كي تُنميها؟
أحاول كثيرًا كثيرًا إلى أن أصل إلى ما هو مُقرب إلى قلبي كما لو أُحدث نفسي قائلةً: أجل هذا ما كنت أريد الوصول إليه، وأُحفز نفسي دائمًا بأن هذا ما استحقه، وبالرغم من ذلك فأعلم بأنني لما أُحقق شيئًا وأنني لازلت في بداية الطريق. 

شيء من كتاباتك؟ 
كاد الخوف إن يُمزقَني

كيف لي أن أهرب لأختفي وملجأي الوحيد قد توارى عن الأنظار تمامًا؟ فقد مُزقَّت أضلُعي من كثرة الخوف، لا يسَعَني الكونُ بأكمله لقول كيف وصل الحال بي في كُرهِه؟ تنتابُني نوبات حزن ويأس شديدة أشعر من خلالِها بأن قلبي سوف يخرُج من ثناياه، سبحان مُغير الأحوال، فالأمس كنا سويًا كُنا نَمرح ونلهو ولم نكن نُشغِل بالُنا بشيءٍ، واليوم لا أجد كُلُّ ما سَبق، بل أجد قلبي تحطم إلى فُتاتٍ صغير.
كيف لك فعل هذا بي؟ آلا تعلم من أنت؟ أتجهل رجفة قلبي عند رؤيتك؟ أخبرني لِما أحرقت قلبي برحيلك عني؟ وضعتُكَ بين ثَنايا قلبي، كأنكَ طِفلٌ صَغير أخاف عَليه من أن يُصيبُه أيّ مكروه فأُحافظ عليه، كُل هذا ولم أرى مِنك سِوى كلُّ عذابٍ، قَهرٍ وقُسوَةٍ ، لم أجد مِنك سِوى الفُراق.

هل لديكِ موهبة أخرى؟ 
لا الكتابة فقط 
ما الذي تريدين تحقيقه في المستقبل؟ 
بداخلي طموحاتٍ وآمالٍ كثيرة أدعوا الله أن يُوفقني في تحقيقها. 
هل تظني أن الموهبة وحدها تكفي للنجاح؟
لا بل بالمحاولات والبحث والتجربة فكله يأتي معًا كدفعة واحده. 
 من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع أي نقد يوجه له؟ 
بصدر رحب فلا يؤثر عليه بالسلب بل يتخذه كنقطة بداية وتطوير من ذاته. 

ما هي الرسالة التي تودين توصيلها للكُتاب المُبتدئين؟
حاول مرارًا وتكرارًا ولا تستسلم للآراء السلبية، فما مِن مُخترعٍ كان قد اخترع أو وصل إلى شيءٍ إلا بالتجارب والفشل المتكرر والسماع إلى الأمور السلبية وتخطيها ومن ثم وصلت إلينا كل هذه الاكتشافات أو الكتابات الرائعة وغيرها، فقد مات أصحابها ولازالت كلماتهم على ألسنتنا.

مؤسسة الجريدة/ الكاتبة انچي أحمد
ك الصحفية/ مي شريف

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة إسراء الأمير

حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة خلود عادل

حوار صحفي مع الكاتبة ايمان ممدوح