حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة خلود ابو طبش

أنهُ من دواعي سروري أن أتشرف بقيام. ذلك الحوار مه الكاتبة الموهوبة خلود. ونشكرها كثيرا للمشاركة

اسمك؟ خلود أبوطبش. 

لقبك؟ غزال الحور. 

محافظتك؟ الأقصر. 

دراستك؟ شهادة ثانوية عامة. 

متي بدأتي كتابة؟ من الصف السادس الابتدائي. 

من اكتشف موهبتك وكيف؟ منذ سنة، لقيتني بقول كلام مش مترتب وحاولت أرتبه قد ما أقدر. 

من قدوتك؟ "محمود درويش" و مجموعة كُتاب قوافل العرب من ضمنهم "فارس الشاذلي ومحمد إبراهيم" 

ما هي أنواع الكتابة التي تكبيها؟ خواطر

من أول شخص كان ومازال داعم لك؟ كتير، الكاتبة علياء أبوطبش، الكاتب أحمد الرفاعي، الشاعرة ناهد علي، الكاتب قاسم عادل، الكاتبة دنيا محمد، وفي ناس تاني كتير 

ما هي اهم إنجازاتك؟ هوامش أخر العام، هدوء، مرسال القلب. 

ما هي الصعوبات التي وجهتك؟ لا مفيش الحمد لله

ما هي الكيانات اللي تتواجدين فيها؟ حاليًا متواجدة في كيان مُتجدد فقط. 

شئ من كتابتك:

أقفُ هُنا على قمة هذا الجبل، أرى العالم كم هو مُكتظ بالبشر؛ فصرختْ روحي تستنجد بمن يصل لمسمعه صوتها، لم يتحرك أحدٌ قط، لم يُثِر صُراخي اهتماهم، ظللتُ على هذا كي يُجيب شخص فقط، ولكن هيهات ياروحي، بمن أنتِ تستنجدين؟ بمن؟ هُم سبب صُراخك، هوني عليكِ، مهما كان مرمىٰ سمعهم بعيد لن يسمعكِ أحد، لقد تم نسيانك.

هل لديك موهبة اخري؟ لا

ماالذي تريدين تحقيقه ف المستقبل؟ أبقى أحسن من اللي أنا فيه، وأطور من نفسي. 

 من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟ يحوله إلى سُلم يصعد عليه ليصل للقمة. 

ما هي الرساله التي تودين توصيلها للكُتاب المبتدئين؟ القراءة ثم القراءة ثم القراءة (دي كانت نصيحة من" فارس الشاذلي داڤنشي") 

مؤسسه الجريدة الكاتبه إنچي أحمد

 گ صحفية: مريم حسين