حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة سميه شعبان
الاسم: سميه شعبان حسانين
*محافظةالجيزه
* كلية دراسات إسلامية وعربيه شعبة لغه عربيه
* بدايتي مع الكتابه كانت عند مروري بأي موقف صعب كنت دائما ما أدون بعضا من الكلمات في مذكرتي، لكنها ظهرت كموهبة في الصف الأول الاعدادي
* بداية اكتشافي
اخبرني الكثيرون أنهم يعجبون دائما بما أنشر فمن أي كتاب أنقل ذلك، فأخبرتهم أني الكاتبه ومن هنا أحببت الموضوع
* لا أتخذ قدوة واحده لي في كل مجال أحبه قدوة
* أكتب خواطر واسكريبتات فقط
*الداعم كان دائما أصدقائي
* لا أري أني ذات انجاز لكني أتمني أن أكون كذلك
* من الصعوبات أن
البعض يري هذه الخواطر حكايات عما يحدث وانها ليست من المواهب لكني أري أنني أحب أن اكتب ذلك
* كنت سابقا في جريدة أقلام النبلاء
كيان أفلاطوني
لكن حاليا لست في اي كيان
«هل تعلم ماذا فعلت بي الخيبات المتتاليه؟!!
تكسر ما تبقي داخلي من آثار المحاولات السابقه، أصبحت روحي باهتة كوجهي تماما أصبحت الهالات السوداء تكثر حول عيني، هل أخبرك عن معاناتي الشديده في عدم النوم؟؟!
يهجرني النوم أحيانا ويكثر في عقلي التفكير حول ماحدث وانتهي وما يحدث الآن وما سيحدث غداً
هذا التفكير المتواصل أجزم بأنه خرااب للروح والبدن أشعر ويكأن عقلي سينفجر من كثرة الضغوطات، أحاول جاهدة تمرير الوقت لكن دون جدوي
قد أري بصيصا من أمل يحوم حولي فأهرب مني إليه وأتمني لو أستطيع التخلص مما أنا فيه...... لكني أرجع لنقطة الصفر، أرجع محملة بالخيبات والأوجاع، لذا أصبحت لا أحاول ولا أجاهد فقط أتابع في صمت كل شئ، ولو رأيت الأمل نصب عيني حتي لا يهزني شئ، أخاف من أني لا أتحمل خيبة أخري، فآثرت الوقوف في زاويتي المظلمه
من الآن أصبحت أخاف النور ولا أستطيع الرؤية إلا في ظلامي الدامس»
«سميه شعبان»
* المواهب
الكتابه وقراءة القرآن والإنشاد
* أريد أن أحقق شيئا ملموسا في مجال الكتابه، وأن أطور من نفسي لأكون أفضل سواء في مجال موهبتي أو جامعتي
*أي نقد يوجه لكاتب ما
لا بد أن يتقبل ذلك بصدر رحب، وأن يكتب ذلك ضمن مذكرته للتحسين من نفسه
أما ان كان نقدا سلبيا فأري أن إكمال الطريق دون الإلتفات هي السبيل الوحيد
* الكتاب المبتدئين وانا أعد نفسي واحدة منهم..
أن يمضي في الطريق دون استماع للمحبطين، وأن يحاول التطوير من نفسه بالقراءة الكثيره والفهم
تعليقات
إرسال تعليق