حوار صحفي مع الكاتب المبدع محمد صادق

محمد 

-صادق 

-من المغرب

-أدرس بالثالثة ثانوي (بكالوريا) 

-بدأت الكتابة منذ حوالي السنة 

-كان أول من اكتشف موهبتي هو أستاذي للغة العربية (محمد علولي)، الذي لاحظ جمال سطوري بتلك القصص التي كنت أكتبها 

-قدوتي هو محمود درويش

-بالغالب أكتب خواطر

-بالسابق كان يدعمني أستاذي للغة العربية دعما معنويا كان له تأثير كبير ببدايايي، أما الآن فأكثر من يدعمني هو نفسي.

-بالنسبة لإنجازاتي فأرى أن إستمراريتي بالكتابة لحد الساعة هو أكبر إنجاز.

-أكثر صعوبة واجهتني هو فقدان الشغف حيث تمر على نفسي فترات لا أقوى على حمل القلم.

-لا أتواجد بأي كيانات

-    يحتشد في عينيَّ كل ليلة   

             شعور غريب

         كلما حاولت صده

         هزمني  بالبكاء ...

       أتمانعين يا حبيبتي

           إن أوقفتُكِ

      بين الرقصةِ والأخرى

       أَتعذرُ بنفاذِ النبيذِ

            منْ كأسي

وأطلبُ رشفةً من شفتيك

- أقوم بالإلقاء الصوتي كذلك

-أرغب بأن تبقى بصمتي الأدبية ككاتب وهاوي للحروف

-النقد شيء عادي بأي مجال وأراه نقطة جيدة فقط يجب أن يعرف الكاتب طريقة التعامل معه فالنقد هو نقطة أو ملاحظة لاحظها الآخر بك لربما أنت لم تلاحظها بنفسك لذا وجب أخذها عين الإهتمام ومحاولة تطوير مستوى الكتابات بناء على تلك الإنتقادات. 

-كنصيحة لأي كاتب مبتدء حاول أن تكتب عن شعور أن تكتب عن حب أن تكتب وأنت تحب هذه الحروف تختلف الأسباب وراء من يكتبون لذا حاول جعل هدفك نبيلا كمشاركة مشاعرك مع العامة أو إيصال أفكارك وغير هذا لأنك إن إتخذت سببا غير نبيلا كالكتابة لأجل الشهرة أو غيرها فسرعان ما ستفقد الشغف وتصبح الكتابة مجرد ترتيب للحروف

مؤسسه الجريده الكاتبه انچي أحمد حسن