حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة اسماء السيد

اسمك؟ أسماء السيد 
لقبك؟ روح
محافظتك؟ البحيرة
دراستك؟ كليه تجارة
متي بدائتي كتابه؟ من سنه
من اكتشف موهبتك وكيف؟ ڪنت أخرج حزني علي هيئه كتابات صغيرة، فرأتها صديقاتي وأعجبتهم ومن هُنا بدأت. 
من قدوتك؟ نجيب محفوظ
ما هي انواع الكتابه التي بتكتبيها؟ خواطر ونصوص واسكريبتات وبدأن في رواية هتنزل قريبا. 
من أول شخص كان ومازال داعم ليكِ؟ كانت صديقاتي هن الداعم لي، ولكن الآن لا أحد. 
ما هي اهم إنجازاتك؟ في البداية شاركت في العديد من المُسابقات وحصلت علي العديد من المراكز المختلفه، وشاركت في العديد من الكُتب التي شاركت في معرض القاهره وباقِ المعارض ومنها
ما خلف الستار
اوريلا
قلوب تتنفس
ملاذك المفقود 
مواسم اكتمال الروح
اللحن السرمدي
حروف تمضي. 


ما هي الصعوبات التي وجهتك؟
كانت الصعوبه تتمثل في كوني غير معروفه،ولم أكن اعرف أحد من المجال،وغير هذا هناك من أخبرني بأن اتوقف عن الكتابه وتركها 
ما هي الكيانات اللي تتواجدين فيها؟ كيان مُتجدد
حلم كاتب ريفي
صدفه
عائلة حياه
عائله نسائم
عائله الضوء
غيث
داليدا
دفء
فتات قلم 
وغيرها
شئ من كتابتك؟ ما أسوء أن تُعاقب بعدم البڪاء، ماهذا؟ 
آجل ياصديقي أن يحدث لڪ ڪل ما يجعلڪ تبڪي ولڪن تأبى دموعك الخروح من مقلتيڪ، فيبقي قلبڪ متألمًا يُعاني، أن تموت روحڪ وجعًا ومع هذا لا تبگي، مُنذ تلڪ المرة التي ڪنت أبڪي فيها بصوتٍ مرتفع، لا بل ڪُنت أصرخ من ألمـ قلبـي، ڪُنت أبڪي علي كل ما مررتٌ به، علي ڪل الخيبات التي أصابت روحي، ظللتٌ هڪذا لدقائق أم لساعات لا أعلم، ڪل ما اعلمه أنني عندما توقفت عن البڪاء لم اڪن أنا لقد تغير شيءٍ ما بداخلي، هناڪ ما تحطم لأجزاء صغيرة، لا اعلم ماهو ولڪني أوقن بأنني ما عُدت أنا، لقد عاقبتني الأيام بعدم البڪاء، حدث لي كل شيء يُبڪي ولڪنني لم أبڪي، أتعجب ڪثيراً لهذا الأمر أن يتحول أڪثرهم بڪاءً الي أخر صامت لا يبڪي لا يتحدث، فقط يحزن بصمت، وسيصمت حتي يتوقق القلب لما يحمله من ألم بداخله. 

أسماء_السيد
روح
هل لديك موهبه اخري؟ لا
ماالذي تريدين تحقيقه ف المستقبل؟ اريد أن اصبح شخصيه مأثرة علي كل من يقرأ لي، وأن يصدر لي كتابا فرديا
 من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اي نقد يوجه له؟ يجب أن يأخذ الكاتب الانتقاد بعين الاعتبار واذا كان الانتقاد صحيحا فلا بد من تصيحح الخطء
ما هي الرساله التي تودين توصيلها للكتاب المبتدئين؟ تمسك بحلم ولا تستمع للمُحبطين من حلوك، عليك السير لحلمك رافضا النظر خلفك. 
مؤسسه الجريده الكاتبه انچي أحمد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة إسراء الأمير

حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة خلود عادل

حوار صحفي مع الكاتبة ايمان ممدوح