أعانَ اللَّهُ قَلبِي علىٰ فِراقِكَ أيُها الغَريِب
فَقد أصَابَهُ الوَصبُ مِن كَثرةِ الوَجدُ فِيك
عَم الدِيجُور فِيهِ
و اعتقِدُ أنِي أُصِبتُ بِـ لَلعنةِ الحُب
أشتاقَ قَلبِي لِعنَاق قَلبك
أشتاقَت أُذنِي لِسمَاعِ نَبضِك
و أشتَاق كَفِي لِـ السلآمِ عَليك
هَل ستَعود و تُعيِدُ قَلبِي
أم أن قَلبي مَكتُوبٌ لَهُ الحيَاة الأبدية فِي ظُلماتِ الحيَاة
مَتىٰ تَعود
مَتىٰ سَتُشرِقُ الشَمسُ دَاخِل هَذا الفؤادُ المَهجُور.
لـ / الشيماء عثمان "كيان"
جريده حلم كاتب
مؤسسه الجريده الكاتبه انچي احمد حسن.
تعليقات
إرسال تعليق