نسمات آخره
أمدد يداي مثل الطائر الحُر، أذهب بخيالي إلى أبعد الحدود، أطلق صوتي في الصباح لأناشد روحي المتعبة "لنطلق صراح السنين، ونمضي بحياة جديدة؛ تشمل السماء والسحاب والورود، وكل ما خلقه الله من الطبيعة الخلابة" ، أترك جسدي الآن مع نسمات الهواء مباشرة؛ لترفع أثقال قلبي؛ لعلَّ حزني ينتهي أو أنتهي أنا.
- ساره الوليد محمد
جريده حلم كاتب
مؤسسه الجريده الكاتبه انچي احمد حسن.
تعليقات
إرسال تعليق